النادي الادبي بالمدينة المنورة

خلاصات التعليقات | تويتر | فيس بوك
آخر الأخبار : إعلان  «»   همة حتى القمة ( أمسية شعرية بمناسبة اليوم الوطني الـ 89 ) شعراء وشاعرات المدينة المنورة  «»   محاضرة تحديات ضد الوطن ( الفكر المنحرف أنموذجاً)  «»   محاضرة في أدبي المدينة عن (أثر الشكل في التجربة الشعرية )  «»   منتدى الفكر يؤكد انطلاقته بدورة عن فلسفة الأدب  «»   مسامرة ثقافية حول ( سعودي في بيروت 1955م) يوم الأحد 1441/1/30هـ  «»   بيوتات الشعر في المدينة المنورة  «»   المثل العربي بين جمال التركيب وسمو الغرض  «»   المعرض الختامي لملتقى دورات الخط العربي والفن التشكيلي  «»   همة حتى القمة( شعراء وشاعرات المدينة المنورة يتغنون غداً الأربعاء بالوطن في كرنفال ٍ وطني بمناسبة اليوم الوطني 89  «»  

أكد  المستشار بمركز بحوث ودراسات المدينة المنورة  الدكتور عبدالباسط بدر من أن  المؤرخين  وظفوا الشعر في حفظ تاريخ ومعالم المدينة وأن الشعر حفظ   تاريخ مانسبته 83% من المعالم  والحداث التاريخة في  المدينة المنورة .

 

 وقال بدر اثناء طرح ورقته العلمية بالملتقى الثقافي  الخامس الذي  نظمه نادي المدينة الأدبي و نقاش في دورته الخامسة “معالم المدينة ” واختتم اعماله يوم امس بعنوان “توثيق معالم المدينة المنورة بالشعر عند مؤرخي المدينة المنورة الفيروزآبادي وكتابه: المغانم المطابة في معالم طابة نموذجاً” إنه توصل إلى أن بعض المؤرخين استخدم هذا التوثيق الشعري للمعالم المدنية على قلة، كابن زَبالة وابن شبة، ولم يستخدمه بعضهم الآخر كابن النجار والمطري، إلا أن الفيروز آبادي يعدّ من أكثر المؤلفين عن المدينة ومعالمها استخداما لمنهج توثيق المعالم بالشعر، ولم يسبقه أحد إلى تلك العناية، حيث وثّق بالشعر ما نسبته 83% من  معالم المدينة في الباب الخامس من كتابه، وركز على اسم المعلم المضبوط وحروفه وحركاته، كما استطرد التوثيق في بعض الحالات إلى الأخبار الواردة عن المعلم، والروايات المتعلقة به مع تعدد الشواهد حول المعلم الواحد لتصل  في بعض توثيقه إلى ثمانية.

 

وأضاف بدر أن المؤرخين نجحوا في توظيف الشعر في حفظ معالم المدينة وأهم الحداث التي وقعت فيها  وأنه خلال تتبع ظاهرة الاستشهاد على معالم المدينة المنورة بالشعر عند مؤرخي المدينة، وجد إن الفيروزآبادي أخضع الشعر الذي يستشهد به لذائقته الأدبية ونوّع في القصائد والشعراء والعصور والأغراض الشعرية التي يوردها، مع نسبتها إلى قائليها.

 

وفي ورقة علمية أخرى  انتقد الباحث و العميد بكلية الآداب والعلوم الانسانية بجامعة طيبة سليمان الرحيلي أطلس طريق الهجرة النبوية مؤكداً وجود  بعض الأخطاء   فيه محملاً مركز بحوث ودراسات المدينة  الخطأ لعدم دقة رسم المواقع  وإطلاق المسميات  الصحيحة  فيه من ناحية ، وعدم الدقة العلمية  وذلك نظراً لصدورها من غير ذوي الاختصاص في هذا المجال  من ناحية أخرى ،ومن ناحية  أوجه القصور والملحوظات التاريخية التي لاحظها الباحث في أطلس المدينة المنورة  ،و اشار الباحث  أن من الأخطاء التي تعتري الأطلس أن طريق الهجرة مر بثنية الغاير والموقع المحدد هو ثنية ركوبة وهذا هو المشهور عند المؤرخين بأن طريق الهجرة مر بها ولم يمر بثنية الغاير التي تقع شمال ركوبة و أيضاً جاء تحديد مسار طريق الهجرة في الخريطة الجيولوجية بأنه سلك سيل مجرى وادي العقيق بعد قرية آبار الماشي، والصحيح هو مسار الوادي على الخريطة الفضائية . ووجه الباحث في ندوته أخيراً إلى جميع الباحثين والمؤرخين بضرورة التأكد والتحقيق في هذه الموضوع وهي تسمية الحرة الشرقية حرة رهاط وهي تسمية لا دليل على وقوعها لأن حرة رهاط حرة رهاط  ورهط تقع في وادي فاطمة وهي بعيدة جداً عن المدينة

 
هاني الفل فى 26 - أبريل - 2013

التصنيفات

اخبار النادي

الوسوم

أقرا إيضاً

  • No related posts found

اترك تعليقاً


  • RSS
  • Facebook
  • Twitter
  • Youtube

إعلان

يسر نادي المدينة المنورة الأدبي دعوة أعضاء الجمعية العمومية إلى ...

محاضرة في أدبي المدينة عن (أثر ال

يقدم الدكتور وليد الحازمي هذا المساء الأربعاء 1441/2/3هـ محاضرة عن ...

منتدى الفكر يؤكد انطلاقته بدورة

يقيم نادي المدينة المنورةالأدبي هذا المساء الأربعاء 1441/2/3هـ دورة بعنوان ...

  • ذاكرة العقيق
  • مقترح مشاركة
  • صحف و مجلات
  • اعلانات النادي

atasehir escort istanbul anadolu yakası escort samsun eskort kayseri talas eskort escort antalya silifke masaj salonu bodrum escort bayan